الــنَّبِــيُّ ﷺ مــعَ أهـلـهِ :
- نبيُّنَا ﷺ فِي أهله قُدوةٌ عُظمی لو أنّ المُسلمين تمثّلوا النّبِيّ ﷺ وما يعمله معَ أهله لوجَدت البُيوت في غَاية السّعَادة والهناءة ، ولرأيتَ سفينةَ الأسرة تسيرُ بطمأنِينة وتسيرُ بسعادة..
- الخيريَّة ترتبطُ بخيريَّة الإنسان لأهله فالمُؤمِن الّذي آمن بالله وبِرسُول الله ﷺ وباليَوم الآخر انَّما تظهر خيريّته بخيريّته لأهله.
✾ عَن عائِشَة رضِي الله عنها قَالت ، قَال رسول الله ﷺ : خيرُكم خيرُكم لأهله وأنا خيرُكم لأهْلي.
✾ قَال الشّيخ ابنُ عُثيمِين رحِمهُ الله : فينبغِي للإنسان أن يكُون لأهلهِ خَير صاحِب وخَير مُحِيٍّ وخير مُربٍّ لأنَّ الأهلَ أحقُّ بِحُسن خُلُقِك من غيرِهم ابدأ بالأقربِ فالأقْرَب.
[أصُول مُعَاملة الأهل والأصحَاب]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق